ليلى مجنون
ذات يوم, كان أمير من بني عمر في جزيرة العرب له أشياء أرادها الناس, إلا أنّه ما عنده الولد. العلماء والأولياء ينصحونه باالسجود إلي الله تعالي. وسجد إلي الله وقال: "يا ربّي لا تدع شجرتنا بلا ثمر, اسمح لنا بأن نشعر حلوة تدليع في العناق, نستهدي أمانة لنشأة رجل مقدم, أعطنا فرصة لأن أجعلك فخرا بأبنائنا".
وبعد أشهر قبل دعائه وأعطي الله الولد إليه وسمي بالقيس. حين بلغ عمر القيس أدخله أبوه إلي المدرسة الجميلة التي فيها أجود المدارس في جميع أنحاء العرب, تجمع فيها الرجال والنساء. من بعض النساء اسمها ليلى, لها سوداء العين والشعر لذا سمي بليلى.
لقد نبت شعور الحبّ في قلبهما منذ أوّل دخول المدرسة, يوما بعد يوم حرق شعور الحبّ بينهما, المدرسة ليست مكانا للتعلم, بل مكانا للتقاء بينهما حينما يدرّس المدرّس كان العين لا ينفصل بينهما. لا فرح ولا صاحب عندهما. الدنيا لهما,هما عمي وهما بكم عن الآخرين.
حينما غابت ليلى في الفصل, شعر القيس بقلق, حتّى ذهب من المدرسة ومشى إلي الطرق لبحث عن حبّه, ويدعو اسمها "ليلى!! ليلى!!" وضحك الناس وقال "مجنون... مجنون!!!
ثمّ وجد مجنون مكانا قريبا من قرية ليلى. ويبنى البيت الصغيرمواجها ببيت ليلى. جلس مجنون كلّ يوم أمام بيته الذي يقع جانب النهر, ورأي مجنون الطيور يطير فوقه وطلب منها أن تطير إليها, وأخبر إليها بأنّه قريب منها.
بعد أن سمع أبو مجنون خبرا من المجتمع شعر بآسف, واحتفل أبوه ويدعو المالكة من أنحاء البلد لمجنون كي يستطيع أن ينسي ليلى. ولكن ليلى هي ليلى, لا تبدل منها إلي نساء آخر.
أبو ليلى الّذي يسمع حكاية من المجتمع لا يفكّر طويلا. واسرع بإنكاح بنتها بقائد بلد آخر, ولكن ليلى تردّه, لا تريد أن تنكح إلاّ بمجنون. فأجبر أبو ليلى. وأتى يوم نكاحها بابن سلام. مجنون الّذى يسمع خبر نكاحها بأحد ملك يرسل الشعر:
"لعلّكما في فخر أبدا, فقط واحد طلبت منك على آيات حبّك, لا تنسيني في قلبك يا حبيبتى"
فأجابت ليلى ذلك الشعر:
"في حيا تي, لا أقدر على نسينك ولو دقيقة, حفظت حبّى طويلا. حتّى لا أستطيع أن أحكي إلي آخرين".
ولا يطيق زوجها بحالها الّذي لا تقترضه زوجا, وبعد يوم أصابه المريض ولا يطيق لأنّ حبّه لأ يأتى بفائدة ويتوفّى بحال حزن.
يوما بعد يوم لا تزال ليلى تبكي بشوقها, ولو كانت بكرا لكن وجهها شيخ, تنقص صحّتها وضعفت جسمها. وفي ليلة بريدة تبصر عينها نافذة, وتوفيت سكينة وقالت "مجنون... مجنون..."
حين سمع مجنون ذلك الخبر فأغمي عليه وسط الصحراء, وبعد إفاقه ذهب إلي قرية دفنت فيها ليلى. حتّى لا يقدر على مشي فيبطؤ جسمه, حتّى يصل إلى قبر حبيبته, ما له طريقة لتخفيف حبّه.
فوضع رأسه على قبر حبيبته وتوفّى مطمئنا.
وبعد أشهر قبل دعائه وأعطي الله الولد إليه وسمي بالقيس. حين بلغ عمر القيس أدخله أبوه إلي المدرسة الجميلة التي فيها أجود المدارس في جميع أنحاء العرب, تجمع فيها الرجال والنساء. من بعض النساء اسمها ليلى, لها سوداء العين والشعر لذا سمي بليلى.
لقد نبت شعور الحبّ في قلبهما منذ أوّل دخول المدرسة, يوما بعد يوم حرق شعور الحبّ بينهما, المدرسة ليست مكانا للتعلم, بل مكانا للتقاء بينهما حينما يدرّس المدرّس كان العين لا ينفصل بينهما. لا فرح ولا صاحب عندهما. الدنيا لهما,هما عمي وهما بكم عن الآخرين.
حينما غابت ليلى في الفصل, شعر القيس بقلق, حتّى ذهب من المدرسة ومشى إلي الطرق لبحث عن حبّه, ويدعو اسمها "ليلى!! ليلى!!" وضحك الناس وقال "مجنون... مجنون!!!
ثمّ وجد مجنون مكانا قريبا من قرية ليلى. ويبنى البيت الصغيرمواجها ببيت ليلى. جلس مجنون كلّ يوم أمام بيته الذي يقع جانب النهر, ورأي مجنون الطيور يطير فوقه وطلب منها أن تطير إليها, وأخبر إليها بأنّه قريب منها.
بعد أن سمع أبو مجنون خبرا من المجتمع شعر بآسف, واحتفل أبوه ويدعو المالكة من أنحاء البلد لمجنون كي يستطيع أن ينسي ليلى. ولكن ليلى هي ليلى, لا تبدل منها إلي نساء آخر.
أبو ليلى الّذي يسمع حكاية من المجتمع لا يفكّر طويلا. واسرع بإنكاح بنتها بقائد بلد آخر, ولكن ليلى تردّه, لا تريد أن تنكح إلاّ بمجنون. فأجبر أبو ليلى. وأتى يوم نكاحها بابن سلام. مجنون الّذى يسمع خبر نكاحها بأحد ملك يرسل الشعر:
"لعلّكما في فخر أبدا, فقط واحد طلبت منك على آيات حبّك, لا تنسيني في قلبك يا حبيبتى"
فأجابت ليلى ذلك الشعر:
"في حيا تي, لا أقدر على نسينك ولو دقيقة, حفظت حبّى طويلا. حتّى لا أستطيع أن أحكي إلي آخرين".
ولا يطيق زوجها بحالها الّذي لا تقترضه زوجا, وبعد يوم أصابه المريض ولا يطيق لأنّ حبّه لأ يأتى بفائدة ويتوفّى بحال حزن.
يوما بعد يوم لا تزال ليلى تبكي بشوقها, ولو كانت بكرا لكن وجهها شيخ, تنقص صحّتها وضعفت جسمها. وفي ليلة بريدة تبصر عينها نافذة, وتوفيت سكينة وقالت "مجنون... مجنون..."
حين سمع مجنون ذلك الخبر فأغمي عليه وسط الصحراء, وبعد إفاقه ذهب إلي قرية دفنت فيها ليلى. حتّى لا يقدر على مشي فيبطؤ جسمه, حتّى يصل إلى قبر حبيبته, ما له طريقة لتخفيف حبّه.
فوضع رأسه على قبر حبيبته وتوفّى مطمئنا.
Gambling 101: A Comprehensive Guide to Gambling in 2021
BalasHapusGambling 정읍 출장샵 has 성남 출장마사지 been a big deal in the United States since the 안산 출장안마 1980s, when Congress passed 원주 출장샵 a gambling 이천 출장샵 law that had authorized states to